
حيث نتج عن ذلك تأكيد أهمية الجوانب القانونية الرسمية في الجهاز الإداري .
وتنقسم هذه العقبات إلى اتصال غير كافي بين الموظفين أو نقص الموارد.
يُساعد على تحقيق التكامل في تحقيق الأهداف وذلك بسبب التعاون بين الموظفين.
أما من الناحية النوعية فالمقصود هو سوء الخدمة التي تؤدي حيث يشوبها نوع من الروتين والتعقيد الإداري.
أخيرًا ، يعد توفير الموارد اللازمة أمرًا ضروريًا لأي منظمة. يتضمن ذلك التأكد من وجود عدد كافٍ من الموظفين ذوي المهارات المناسبة ، وجود ميزانية كافية لتكاليف التشغيل ، وامتلاك التكنولوجيا المناسبة لدعم العمليات.
أفكار مشاريع صغيرة ناجحة في الوطن العربي.. لا تحتاج لرأس مال ضخم
يجب أن يتم الاستعانة بالعديد من المهام الجديدة التي تساعد في تطوير وإبداع العمل الإداري لتحقيق الأهداف الأساسية من النجاح.
وهذا يرجع إلى بداية نشأة أجهزة التطوير الإداري حيث كانت تقدم برامج تدريبية معينة تركز غالبا على الإدارات الوسطى الإمارات والدنيا ، ولكن عندما حاولت في الفترات الأخيرة تقديم برامج تدريبية للقيادات العليا برزت المشكلة وأصبح هناك عزوف من قبل القيادات وهذا نتيجة للعديد من الأسباب منها:
إن القرار الفعال يقوم على الاختيار بين عدد من البدائل المتاحة، ويقوم هذا الاختيار على وعي وإدراك وبعد دراسة وتفكير بأكثر البدائل ملائمة والذي يمكن تنفيذه بأقل تكلفه ويحقق أقصى عائد ، وبناء على ما سبق فإن اتخاذ تطوير العمل الإداري القرار يعتمد على قدرة القائد على الاختيار بين البدائل المتاحة للمشكلة موضوع القرار، وهذا لا يتم إلا إذا تم الاختيار نتيجة دراسة علمية وتقدير سليم للواقع ، أيضا أن يتم اتخاذ القرار بناء على نظرة شاملة إلى التنظيم ومحيطه وليس بناء على نظرة قاصرة على مشكلة محلية أو وقتية.
عند مراجعة الخطوات التي تمر بها خدمة ما، قد نلاحظ وجود خطوات لا مبرر لها ولا تحقق أيَّة فائدة تُذكر، ومن ثم يجب حذفها.
يتم عمل قاعدة مالية أساسية يتم الاعتماد عليها عند الحاجة.
التجربة العملية: من خلال تطبيق مهاراتهم المكتسبة في بيئة العمل.
أ - البقاء على الوضع الحالي: وتعني البقاء على ما نحن عليه وهو أمر مستحيل.
وبالتالي، يصبحون أكثر قدرة على قيادة فرق العمل بكفاءة وتحقيق الأهداف المرجوة.